سعر الطن من الأسمنت اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 هو 3350 جنيها.

استقر 25 -4-2025 فى الأسواق، وسط توقعات بزيادة السعر بنحو 100 جنيه في الطن، وبلغ متوسط سعر الطن 3 آلاف جنيه تسليم أرض المصنع، على أن يباع للمستهلك بسعر يتراوح ما بين 3000-3350 جنيها.

وتشهد بعد زيادة طفيفة الفترة الماضية وكشف أحمد الزيني رئيس شعبة مواد البناء بالغرفة التجارية بالقاهرة، عن استقرار سعر الأسمنت بعد زيادة تراوحت من 30 إلى 100 جنيه بالأسواق لكل طن، وحسب الشركات ونوعية المنتج.

مقال له علاقة: سعر الدرهم الإماراتي اليوم الخميس 17 أبريل: يقترب من 14 جنيه مصري في المؤسسات المالية.

وزادت خلال آخر 3 سنوات من 465 مليون دولار خلال عام 2021 إلى 670 مليون دولار خلال عام 2022، بنسبة نمو 44%، وإلى 770 مليون دولار خلال عام 2023 بنسبة نمو 14%، وإلى 780 مليون دولار خلال أول 10 شهور من عام 2024 بنسبة نمو 12%، وبلغت عدد الدول المستوردة للأسمنت المصري 95 دولة حول العالم، وفق بيانات المجلس التصديري لمواد البناء، وجاءت الدول الأفريقية في صدارة الدول المستوردة للأسمنت.

يتوافر الأسمنت بشكل كبير في السوق المصري، مما يسهم في الحفاظ على أسعاره في الأسواق ولدى مختلف الموزعين وسط توقعات باستمرار أسعار الأسمنت بنفس الأسعار خلال شهر إبريل الجاري 2025، وعدم تحرك الأسعار مع احتمالية ارتفاعها بشكل طفيف، حيث يعتبر الأسمنت عصب مواد البناء، فلا يمكن الاستغناء عنه في كافة المشروعات.

ويتوافر الأسمنت بشكل كبير في السوق المصري، مما يساهم في الحفاظ علي أسعاره في الأسواق ولدى مختلف الموزعين وسط توقعات باستمرار أسعار الأسمنت بنفس الأسعار خلال شهر مارس 2025 التى زادت فيها ما بين 30 إلى 100 جنيه، في الوقت الذي ارتفع إنتاج مصر من الأسمنت إلى 25.39 مليون طن خلال الفترة من يناير إلى يوليو من عام 2024 مقابل 23.3 مليون طن خلال نفس الفترة من عام 2023 بزيادة بحجم 2.091 مليون طن، وفق بيانات البنك المركزي المصرى.

مواضيع مشابهة: مدير صندوق النقد يعلن عن مفاجأة بعد انتهاء فترة القرض.. ما هي توقعات مصر بعد عام 2026؟

تشير المؤشرات إلى أن الطلب على الأسمنت سيستمر في الارتفاع خلال الفترة المقبلة، مما يعكس الحاجة المتزايدة للبناء والتطوير العمراني في مختلف المناطق. من المتوقع أن تستمر الشركات في إنتاج المزيد من الأسمنت لتلبية هذه الحاجة المتزايدة وضمان توفير المواد اللازمة لمشروعات البناء المختلفة.