
في عصرنا الحالي، أصبح الهاتف الذكي رفيقًا دائمًا في حياتنا اليومية، حتى أنه يرافقنا إلى السرير ليلاً، ومع ذلك، القليل من الناس يدركون أن طريقة وضع الهاتف بجانبهم قد تؤثر بشكل مباشر على جودة نومهم وصحتهم النفسية، ومن العادات التي يوصي بها المتخصصون هي وضع الهاتف على شاشته بدلاً من ظهره قبل النوم، فما السبب وراء هذه النصيحة وما الفوائد المرتبطة بها؟ إليك أبرز الأسباب التي قد تدفعك لتغيير عادتك الليلة.
الإشعارات المفاجئة، وأضواء الشاشة التي تظهر فجأة، يمكن أن تعكر صفو استرخائك أو حتى توقظك في منتصف الليل.
من نفس التصنيف: استمتع بمشاهدة أروع المسلسلات التركية على قناة الفجر الجزائرية 2025 عبر نايل سات وعرب سات
عند وضع الهاتف على شاشته، تصبح الإشعارات غير مرئية لمن حولك، مما يساهم في خلق جو من الهدوء.
الضوء الأزرق المنبعث من الشاشة يؤثر سلبًا على إنتاج الميلاتونين، وهو ما يعرقل عملية النوم.
باستخدام غطاء مناسب، فإن وضع الهاتف على شاشته يساعد في حمايته من الخدوش والأضرار.
رغم استمرار الأبحاث حول تأثير الإشعاعات الصادرة من الهواتف، إلا أن اتخاذ الحذر يبقى أمرًا ضروريًا.
شوف كمان: تحديث تردد قناة ميكي كيدز 2025 على النايل سات لتوفير ترفيه مستمر للأطفال
الهاتف المقلوب يعني لحظة من العزلة عن العالم الرقمي، مما يمنحك فرصة للاسترخاء.
وضع الهاتف مقلوبًا قبل النوم ليس مجرد تصرف عشوائي، بل هو عادة ذكية تعزز من جودة نومك، وتحمي خصوصيتك، وتقلل من التوتر، في ظل كثرة الإشعارات وضوضاء العالم الرقمي، ربما حان الوقت لتجربة هذه العادة البسيطة الليلة، ولاحظ الفرق بنفسك!
قد يهمك أيضاً :-
- استدعاء الاحتياط في غزة يشعل أزمة جديدة في إسرائيل
- قطر ترد على تصريحات نتنياهو التحريضية حول غزة وتؤكد موقفها الثابت
- تجربة فريدة بين الورق الأصفر واللوحات الذهبية في عالم الزمان الساحر
- هدم المنازل واعتقالات في الضفة الغربية وتدمير البنية التحتية في جنين: الأوضاع تتفاقم
- تصعيد خطير بين الحوثيين وإسرائيل بعد الهجوم على مطار بن غوريون
تعليقات