
شاركت وزارة الثقافة المصرية، ممثلة في دار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت، في الملتقى الأول للمكتبات الوطنية في الوطن العربي الذي أقيم في مدينة الرباط بالمملكة المغربية تحت عنوان “الذكاء الاصطناعي في خدمة المكتبات والتراث الوثائقي” خلال الفترة من ٢ إلى ٣ يونيو ٢٠٢٥.
اقرأ كمان: مناقشة مثيرة لرواية «وطاويط النجع» في اتحاد الكتاب يوم الخميس
ترأس الدكتور أسامة طلعت جلسة بعنوان إدارة التراث المخطوط: الغنى والتنوع وإكراهات المحافظة والإتاحة، حيث تحدث فيها كل من:
• أحمد شوقي بنبين، مدير الخزانة الحسنية بالرباط والمحقق الشهير
• فؤاد مهداوي، خبير في مجال التراث الوثائقي
استعرض الدكتور أسامة طلعت في كلمته التجربة الرائدة لدار الكتب المصرية خلال جلسة بعنوان “تجارب المكتبات الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي في الوطن العربي” التي ترأسها إبراهيم إغلان، رئيس قطب التنسيق – المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، وقد تناولت تلك الجلسة تجارب المكتبات الوطنية في عدة دول منها:
• جمهورية القمر المتحدة
• دولة الكويت
• الجمهورية اللبنانية
• دولة ليبيا
• جمهورية مصر العربية
• المملكة المغربية
• الجمهورية الإسلامية الموريتانية
• الجمهورية اليمنية
من نفس التصنيف: لوسي تروي تفاصيل إصابتها خلال تصوير مسلسل فهد البطل وكيف أثرت على تجربتها الفنية
تأتي هذه المشاركة في المؤتمر في إطار الحرص على تعزيز التواصل الثقافي المستمر مع الأشقاء العرب في مجالات الثقافة وإنتاج المعرفة وإتاحتها، ومن الجدير بالذكر أن دار الكتب المصرية تُعتبر أولى المكتبات الوطنية في الوطن العربي، حيث تأسست الكتبخانة الخديوية في عهد الخديو إسماعيل بناءً على مقترح علي باشا مبارك في عام ١٨٧٠م، في سراي الأمير مصطفى فاضل بدرب الجماميز، ثم انتقلت في عام ١٩٠٤ إلى المقر الحالي في باب الخلق بجوار متحف الفن الإسلامي.
قد يهمك أيضاً :-
- نجاح فعاليات وزارة الثقافة في عيد الأضحى يجذب الأنظار ويحقق اكتظاظًا في جميع أنحاء الجمهورية
- مسابقة "الحديقة الثقافية في عيون الأطفال" من القومي لثقافة الطفل تفتح أبواب الإبداع!
- تعزيز الثقافة والفنون في الإمارات من خلال منح الرخصة الثانية للإدارة الجماعية للموسيقى
- كيف أثرت عائلة تيمور في تشكيل المشهد الثقافي المصري من الأب الباحث إلى الابن الأديب
- احتفالات فرحة العيد للأطفال في المناطق الجديدة الآمنة بتنظيم من قصور الثقافة
تعليقات