نور عمرو دياب تتألق بدعم والدتها شيرين رضا في عرض خاص لفيلم “في عز الظهر” مع صور مميزة

رصدت عدسة بوابة مولانا لحظات مميزة لنور عمرو دياب، ابنة الفنانين شيرين رضا وعمرو دياب، خلال حضورها العرض الخاص لفيلم “في عز الظهر” دعماً لوالدتها التي تشارك في بطولته، وقد ظهرت نور برفقة الشاب ياسين رشدي، مدرب الرقص المحترف، في أول ظهور لهما معًا.

مقال له علاقة: استبعادي من مسلسل حكيم باشا بسبب أجري العالي.. تفاصيل مثيرة في فيديو جديد

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لنور عمرو دياب، حيث ظهرت مع ياسين رشدي، وأكدت فيه أنه لا توجد خطوبة بينهما، وعندما سُئلت عما إذا كانت ستشارك في أي أدوار تمثيلية قريبًا، أوضحت نور أنها ليست ممثلة بل راقصة محترفة، بينما يمكن أن يكون ياسين ممثلًا.

مينا مسعود، بطل الفيلم، قام بالترويج لفيلمه “في عز الظهر” الذي أخرجه مرقس عادل، عبر حسابه على فيسبوك، حيث كتب “منذ طفولتي وأنا أحلم بأن أكون ممثلًا، والحمد لله حققت حلمي ونجحت في هوليوود، لكن حبي للفن بدأ عندما كنت أشاهد الأفلام والمسرحيات في بلدي مصر، وبعد انتظار طويل أحب أن أقدم لكم الإعلان التشويقي لفيلمي المصري الأول “في عز الظهر” مع مجموعة من أفضل النجوم في الوطن العربي”.

أبطال فيلم “في عز الظهر”
الفيلم من إخراج مرقس عادل وتأليف كريم سرور، ويضم مجموعة مميزة من النجوم المصريين والعرب، من بينهم إيمان العاصي، شيرين رضا، جميلة عوض، بيومي فؤاد، محمود البزاوي، ساندرا ديفا، محمود حجازي، محمد علي رزق، محمد عز، أحمد جمال سعيد، أحمد علي، بالإضافة إلى مجموعة من ضيوف الشرف المميزين.

قصة فيلم “في عز الظهر” لـ مينا مسعود
تدور أحداث الفيلم حول شاب مصري يدخل عالم المافيا الدولية ليصبح أصغر عضو مافيا، ويتلقى مهمة خطيرة على الأراضي المصرية، مما يؤدي إلى تشابك الأحداث، حيث يجد نفسه ممزقًا بين ولائه لجذوره ورغبته في النجاة في عالم يفرض عليه خيارات قاسية لم يكن يتوقعها.

مقال له علاقة: هدى زاهر تنشر صوراً عائلية رائعة من لبنان.. اكتشف اللحظات الجميلة!

سيعرض فيلم “في عز الظهر” في دور السينما يوم 18 يونيو 2025، حيث سيتم تقديمه في مصر ودول الخليج مثل السعودية والإمارات وقطر والبحرين وعمان ولبنان والأردن وسوريا والعراق، بالإضافة إلى دول أمريكا الشمالية وكندا، ويعد “في عز الظهر” من أضخم الإنتاجات السينمائية المصرية، حيث تم تصويره في عدة مواقع داخل مصر وفي بعض الدول الأوروبية، ليعكس الطابع البصري العالمي الذي يتناسب مع أجواء الجريمة والتشويق التي تدور حولها أحداث الفيلم.