
بعد مرور سبع سنوات على تقديمها طلب الطلاق، اختارت النجمة ريبيكا غيهارت التراجع عنه رسميًا، مما أعاد الأضواء إلى علاقتها بإريك داين، نجم مسلسل Grey’s Anatomy ووالد ابنتيها بيلي (15 عامًا) وجورجيا (13 عامًا).
وفي لقاء خاص مع E! News، أكدت غيهارت أثناء حضورها عرضًا خاصًا لمسلسل وثائقي: “نحن أصدقاء مقربون جدًا، وشركاء ممتازون في تربية الأطفال. لقد وجدنا طريقة للعيش معًا كعائلة حقيقية، وهذا ينعكس بشكل إيجابي على الجميع، وخصوصًا على بناتنا.”
كما أوضحت أنها لا تعتبر علاقتها السابقة فاشلة، بل نجاحاً انتهى موسمه، قائلة: “لقد كنا معًا 15 عامًا، وأنجبنا طفلين رائعين، وهذا يُعتبر نجاحًا كبيرًا بحد ذاته.”
على الرغم من ظهورهم في رحلات عائلية مؤخرًا، إلا أن شائعات عودتهما هدأت بعد أن جرى رؤية داين يتناول العشاء مع بريا جاين في نوفمبر الماضي، حيث نشرت لاحقًا صورًا لهما معاً وأظهرت تطابق تاتو بينهما، لكنها قامت بحذف المنشور لاحقًا.
نظرة سريعة على علاقة ريبيكا وإريك: • 2003: بداية العلاقة. • 2004: زواج سريع في لاس فيغاس. • 2018: ريبيكا تطلب الطلاق بسبب “خلافات لا يمكن حلها”. • 2022: رحلة عائلية تعيد إشعال شائعات العودة. • مارس 2025: ريبيكا تقدم طلب رسمي لإلغاء الطلاق، وداين يوقع بالموافقة.
شائعات طلاق المشاهير
رفضت زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، “ميشيل أوباما”، الشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس السابق، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ليست سوى رد فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية، بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.
وعلقت على شائعة انفصالها عن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما قائلة: “يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنها علامة على أزمة زوجية!”.
وأوضحت أن قرارها بعدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خياراً شخصياً بحتاً، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: “تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن المرأة يمكن أن تضع حدوداً لالتزاماتها”.
تعليقات