10 لقطات من أحداث “ذبح الحمير” في شبين الكوم (القصة الكاملة)

10 لقطات من أحداث “ذبح الحمير” في شبين الكوم (القصة الكاملة)

ظهر فيديو يُظهر ذبح مجموعة من الحمير، وقد أثار جدلًا واسعًا وصدى كبيرًا وسط حالة من الذهول والقلق على منصات التواصل الاجتماعي.

قامت «بوابة مولانا» بتوثيق المشهد لحظة بلحظة، ونقلت القصة كما هي في 10 مشاهد تكشف كل ما جرى.

1. الفيديو الذي تم تداوله للواقعة هو فيديو قصير لا يتجاوز الدقيقة، يظهر فيه ذبح عدد من الحمير في موقع غير معروف بدقة، وقد انتشر على منصات التواصل، مما أدى لظهور العديد من الاتهامات: هل تُباع هذه اللحوم للمواطنين؟ هل هناك فساد في الرقابة؟

2. رواية المواطن.. ادّعاء صادم، حيث ادعى صاحب الفيديو أن اللحوم تُقدم للمواطنين على موائد الطعام، مما أثار حالة من الذعر وأدى إلى تصاعد الغضب العام، خاصةً مع صعوبة التحقق الفوري من صحة أو خطأ هذه الادعاءات.

3. فحص الفيديو وتحرك الطب البيطري، فور انتشار الفيديو، بدأت محافظة المنوفية ومديرية الطب البيطري تحقيقات عاجلة لفحص محتوى الفيديو وتحديد الموقع الفعلي وملابساته.

4. مفاجأة التحقيق الأولي: الفيديو حقيقي والموقع معروف، حيث تبين للجهات الرسمية أن الفيديو حقيقي، لكن الذبح كان يتم في مكان مرخص تابع للسيرك المصري الإيطالي، وفقًا لما أثبتته التحقيقات الأولية.

5. تصاريح رسمية وتغذية للأسود، المفاجأة الأكبر جاءت من مصادر بمديرية الطب البيطري، حيث أكدت أن الحمير ذُبحت بإشراف طبي، وأن اللحوم مخصصة للأسود الموجودة بالسيرك، وعددها 12 أسدًا.

6. السيرك تحت الرقابة الكاملة، السيرك المصري الإيطالي حاصل على كافة التراخيص من وزارتي البيئة والزراعة، ويخضع لرقابة مشددة خلال جميع العمليات، بدءًا من الذبح وحتى نقل اللحوم إلى الحيوانات.

7. مشهد التحليل البيطري، مصدر رسمي أكد أن كل عملية ذبح كانت تتم تحت إشراف طبيب بيطري متخصص، وهو من يحدد صلاحية اللحوم، مما ينفي تمامًا فكرة تسريبها أو تداولها تجاريًا.

8. الجمهور ما بين التصديق والتشكيك، رغم البيانات الرسمية، ظل بعض المواطنين بين مصدق ومشكك، وسط مطالب لزيادة الرقابة وإجراء حملات فورية على محال الجزارة لطمأنة الناس.

9. البيان الحاسم من محافظة المنوفية، أصدرت المحافظة بيانًا رسميًا طالبت فيه المواطنين بالابتعاد عن الشائعات، مؤكدةً وجود رقابة على الأسواق والمجازر، وأن الواقعة تخضع للفحص الكامل.

10. الوجبة الأخيرة قبل الرحيل، وفقًا للمصادر، فإن هذه الوجبة هي الأخيرة داخل المنوفية قبل انتقال السيرك الأسبوع المقبل إلى محافظة مطروح.

قد يهمك أيضاً :-