
باريس – أ ف ب
أفاد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل-بارو خلال حديثه مع محطة «فرانس 2» يوم الثلاثاء، بأن قرار الجزائر بترحيل 12 موظفاً حكومياً فرنسياً من أراضيها، رداً على إجراءات قانونية في فرنسا، يعد أمراً محزناً ولن يبقى دون تداعيات.
وأشار إلى أنه: «إذا اختارت الجزائر التصعيد، فسوف نرد بأقصى حزم ممكن، مبرزاً أن فرنسا ستجد نفسها أمام خيار واحد فقط وهو اتخاذ تدابير مشابهة». كما دافع عن وزير الداخلية برونو روتايو الذي يواجه انتقادات من الجزائر، مشدداً على أن: «ليس له علاقة بهذه القضية القانونية» التي نتجت عنها توقيف موظف في القنصلية الجزائرية بفرنسا.
مواضيع مشابهة: حظر جماعة «الإخوان» في الأردن: نهاية رحلة طويلة
قد يهمك أيضاً :-
- تنسيق بين شركات السياحة ووزارة السياحة والآثار لحل أزمة السائحين العالقين بسبب إغلاق المجال الجوي
- طالبة في هندسة الإسكندرية تتعرض لإصابة خطيرة أثناء الامتحان بقطع في فروة الرأس
- رئيس جامعة المنيا يراقب امتحانات كليتي الآداب ودار العلوم بعد حظر الهواتف المحمولة
- هدى المفتي تكشف عن تفاصيل "مطعم الحبايب" قبل عرضه على MBC مصر.. تجربة تجمع بين الرومانسية والكوميديا
- حادث انقلاب سيارة ربع نقل على طريق كفر الشيخ بلطيم الدولي يثير القلق
شارك
تعليقات