نادية الجندي تنشر صوراً جديدة من أحدث إطلالاتها لجمهورها

.

شاركت الفنانة نادية الجندي مجموعة من الصور الجديدة مع متابعيها عبر صفحتها الشخصية على إنستجرام، حيث تألقت بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت بنطلونًا أسود وبلوزة بيضاء، ونسقت معهما حذاءً بكعب عالٍ، مع لمسات من الإكسسوارات الذهبية التي أضافت لمسة من الرفاهية.

ممكن يعجبك: “الكثير من الفتن في محيطنا”.. حلا شيحة تتألق بأحدث إطلالة بالحجاب وتوجه رسالة مؤثرة.

أما من الناحية الجمالية، فقد اختارت نادية التركيز على شفتيها بلون أحمر جريء، وتركت شعرها منسدلاً على ظهرها بشكل جذاب.

احتفلت الفنانة بعيد ميلادها في 24 مارس، وهي واحدة من النجمات اللاتي قدمن العديد من الأعمال الفنية التي تظل علامة بارزة في تاريخ الفن المصري.

تعود بداية قصة نادية الجندي مع الفنان عماد حمدي إلى فيلم “زوجة من الشارع”، حيث كانت في الخامسة عشرة من عمرها، وشهد الفيلم قبلة بينهما، وقد تم إعادة المشهد أكثر من سبع مرات بسبب ارتباكها، وكان عماد مهتمًا بها ويقوم بتوصيلها هي ووالدتها بعد انتهاء التصوير، مما أدى إلى زواجهما وإنجاب ابنهما “هشام”.

قبل عدة أشهر، تحدثت نادية عن زواجها الأول من عماد حمدي وهي في سن صغيرة، وأجابت على سؤال حول ما إذا كان عماد قد ساعدها في تحقيق نجوميتها، قائلة: “لا، لم يحدث، لم يرشحني لأي دور خلال فترة زواجنا، تزوجته عن حب في سن الخامسة عشرة، وكان عمري آنذاك مجرد مراهقة، بينما كان هو في الستين”.

أضافت نادية: “للأسف لم أكن أدرك عواقب قراري، لكنني لا أندم على زواجي منه”.

كما كشفت عن شعورها تجاه الأبوة، مشيرة إلى أن والدها كان كل حياتها، وكانت تتمنى الزواج من شخص يشبهه، وهذا كان السبب الرئيسي وراء زواجها من عماد حمدي، حيث لم تتخل عنه حتى في فترة مرضه، وكانت تزوره باستمرار حتى بعد زواجها من محمد مختار.

قصة خلاف نادية الجندي ونبيلة عبيد

دخلت نادية الجندي في خلاف شهير مع الفنانة نبيلة عبيد، والذي استمر لسنوات قبل أن يتم الصلح بينهما في السنوات الأخيرة.

مقال مقترح: رابطة الصحفيين تتخذ خطوات قانونية ضد المسؤولين عن الاعتداء على المصورين في جنازة سليمان عيد

وكشف الماكير محمد عشوب عن سر العداء الذي نشب بينهما، حيث اعتقدت نادية أن نبيلة عبيد كانت وراء رفع فيلمها “خمسة باب” من دور العرض بعد أيام من عرضه، وهو ما أدى إلى تفاقم الخلاف بينهما.