نوكيا تعود بقوة مع موبايل Nokia Magic Max ببطارية 7200 مللي وشاشة 144Hz ومعالج فلاشيب.. هل عاد الزمن الجميل؟

في مفاجأة مدوية تهز سوق الهواتف الذكية، عادت نوكيا بقوة من خلال هاتفها الجديد Nokia Magic Max، لتؤكد أن الزمن الجميل قد عاد، ولكن بروح عصرية وتقنيات حديثة تنافس الكبار في هذا المجال، يجمع الهاتف الجديد بين التصميم الأنيق، والأداء القوي، والبطارية العملاقة، مما يجعله منافسًا قويًا في الفئة الرائدة.

يحمل Nokia Magic Max تصميمًا فاخرًا يليق باسم نوكيا، مع إطار من الألومنيوم وظهر زجاجي مصقول يمنح الهاتف مظهرًا أنيقًا، الشاشة الأمامية تأتي من نوع AMOLED بقياس 6.9 بوصة بدقة +FHD ومعدل تحديث 144Hz، مما يوفر سلاسة فائقة في التنقل وتجربة مشاهدة غامرة لعشاق الألعاب والفيديوهات.

مواضيع مشابهة: كاللي الأنيقة و9 هاياتو الساموراي: تحديث 2025 للعب فري فاير أدفانس على آيفون

زُوّد الهاتف بمعالج من الفئة الرائدة Qualcomm Snapdragon 8 Gen 2، الذي يقدم أداءً استثنائيًا في جميع المهام، بدءًا من الألعاب الثقيلة وصولًا إلى التطبيقات اليومية، يأتي الهاتف بذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 16 جيجابايت وسعة تخزين داخلية تصل إلى 512 جيجابايت، ما يضمن سرعة وكفاءة عالية.

من أبرز مزايا Nokia Magic Max بطاريته الضخمة بسعة 7200 مللي أمبير، وهي سعة غير مسبوقة في معظم الهواتف الذكية، تمنح المستخدم أكثر من يومين من الاستخدام المكثف، كما يدعم الهاتف الشحن السريع بقوة 180 واط، مما يعني إمكانية الشحن الكامل في وقت قياسي.

يضم الهاتف نظام كاميرا خلفية ثلاثية، أبرزها عدسة رئيسية بدقة 200 ميجابكسل، تقدم تفاصيل دقيقة وصورًا مذهلة حتى في الإضاءة المنخفضة، بالإضافة إلى عدسات مخصصة للتصوير الواسع والماكرو، مما يمنح المستخدم تجربة تصوير متكاملة.

هاتف Nokia Magic Max ليس مجرد محاولة للعودة، بل هو إعلان واضح عن عودة نوكيا لتتبوأ مكانها الطبيعي بين الكبار، التصميم، والبطارية، والأداء، والشاشة، كلها عناصر تجعل من الهاتف تجربة تجمع بين أصالة الماضي وقوة المستقبل، “الزمن الجميل رجع تاني… وبقوة”.