
أبوظبي/ وام.
من نفس التصنيف: تحذير من سفارة واشنطن في العراق بشأن زيادة خطر العنف ضد الأمريكيين
تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بأحر التهاني لقداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية.
شوف كمان: خبير عسكري يكشف كيف استخدمت إسرائيل 7 أكتوبر كذريعة لتنفيذ مخططاتها
كما هنأ المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، حيث أعرب عن ثقته الكبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته، بحثاً عن السلام، ومواصلة العمل معاً لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف، من أجل عالم أفضل ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار.
وقد شهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي قام بها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها أثر كبير في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، والتي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، وتعتبر هذه الوثيقة من أهم الوثائق في التاريخ الإنساني الحديث.
شوف كمان: «مجلس النواب الأمريكي» يقرّ إجراءات تقيد صلاحيات القضاة
تعليقات