
تلعب مصر دورًا محوريًا في دعم الاقتصاد من خلال تعزيز الصادرات، لا سيما نحو القارة الإفريقية، وذلك عبر عدة جوانب هامة:
1. تلبية الاحتياجات المحلية: توفر مصر أكثر من 85% من احتياجات السوق المحلي، مما يسهم في تقليل الاعتماد على الواردات ويوفر العملة الأجنبية اللازمة.
اقرأ كمان: أبرز 7 أحداث مهمة ينتظرها مساهمو البورصة، منها عمومية العروبة للسمسرة
2. قاعدة صناعية قوية: تضم مصر أكثر من 150 مصنعًا دوائيًا، مما يجعلها واحدة من أكبر منتجي الأدوية في الشرق الأوسط وإفريقيا، مما يؤهلها لتكون مركزًا إقليميًا للتصنيع والتوزيع.
مقال له علاقة: الجهاز المركزي للإحصاء: انخفاض معدل البطالة السنوي إلى 6.6٪ في عام 2024.
3. فرص التوسع في إفريقيا: تتميز الأسواق الإفريقية بزيادة الطلب على الأدوية بأسعار معقولة، وتعتبر مصر مؤهلة للاستفادة من هذه الفرص بفضل موقعها الجغرافي واتفاقيات التجارة الحرة التي تربطها بالدول الإفريقية.
4. تحفيز الصادرات: يسهم دعم الدولة لصادرات الأدوية من خلال برامج المساندة التصديرية في تقليل تكاليف التوسع الخارجي وفتح أسواق جديدة أمام الشركات المصرية.
5. التصنيع المحلي للأدوية الحيوية: يعزز الاتجاه نحو تصنيع الأدوية الحيوية والمتقدمة محليًا من تقليل الاستيراد وزيادة القيمة المضافة للمنتجات المصدرة.
6. توطين التكنولوجيا والبحث العلمي: يساهم التوسع في مراكز البحث والتطوير في تحسين جودة المنتجات الدوائية، مما يعزز قدرتها التنافسية على المستوى الدولي.
7. الدعم الحكومي للشركات الوطنية: تشمل خطط الحكومة دعم الشركات القابضة للأدوية والشركات الخاصة من خلال الشراكة مع المستثمرين لتطوير خطوط الإنتاج، مما يعزز من الإنتاج والتصدير.
قد يهمك أيضاً :-
- هانى سليمان يؤكد أن مشاريع الشركات المصرية في الخارج تعزز الاقتصاد الوطني
- حجم أعمال شركات قطاع الأعمال العام يصل إلى 21 مليار جنيه في إطار مبادرة حياة كريمة
- وزير قطاع الأعمال يلتقي وفدًا صينيًا لاستكشاف فرص الشراكة في صناعة الغزل والنسيج
- وزير قطاع الأعمال يؤكد أهمية صناعة الدواء كأولوية وطنية وحرصنا على تنميتها
- دور القابضة للصناعات الكيماوية في تطوير شركات الأسمدة وأهمية شركة كيما في هذا السياق
تعليقات