
أكدت الدكتورة نيفين عبدالخالق، عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين وعميد كلية التعليم المستمر بجامعة النيل، على أهمية استثمار زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة لبناء شراكات جديدة تدعم مشروعات التعليم والبحث العلمي المشتركة بين مصر وفرنسا، وذلك بشكل أوسع ليشمل أكبر استفادة للدول الإفريقية، حيث يمثل ذلك ضرورة لتحقيق التنمية في إفريقيا.
وأضافت «عبدالخالق» أن التعليم والبحث العلمي يشكلان ركيزة أساسية لضمان استمرار الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر وأوروبا. وأشارت إلى أن هناك فرصًا ومجالات واعدة في مشروعات التعليم والبحث العلمي مع دول الاتحاد الأوروبي، وخاصة فرنسا، مما يسهم في تطوير التعليم في مصر.
مواضيع مشابهة: برنامج تدريبي مميز عن إعداد موازنات البرامج والأداء من التخطيط القومي لتحسين الكفاءة والفعالية
كما لفتت إلى أهمية تشجيع الاستثمار في إنشاء مدارس فنية وجامعات فرنسية، وتطوير المناهج والبرامج التعليمية المبتكرة، خاصةً في المجالات ذات الأولوية لخطة مصر للتنمية المستدامة، مثل الزراعة والطاقة والمياه والعلوم الصحية والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الاعتماد والاعتراف المتبادل في المجال الأكاديمي.
مقال مقترح: انخفاض أسعار الذهب في مصر الآن: سعر عيار 24 يصل إلى 5423 جنيهًا للشراء في تحديث الساعة 02:50 ظهرًا
كما أكدت على ضرورة تبادل الخبرات مع دول الاتحاد الأوروبي في دمج التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في النظام التعليمي، فضلاً عن دعم الابتكار وريادة الأعمال من خلال تعزيز دور حاضنات الأعمال ومراكز الابتكار داخل الجامعات، وتشجيع الطلاب على تحويل أفكارهم إلى مشروعات تنموية.
قد يهمك أيضاً :-
- ترامب ودوره في خداع إيران.. تقرير إسرائيلي يكشف تفاصيل ضرب المنشآت النووية
- آخر التحاليل وتطورات الحالة الصحية لملك زاهر بشكل مفصل
- رئيس قسم الحد من المخاطر البحرية في يونسكو يسلط الضوء على تلوث المحيطات بالبلاستيك كأكبر تحدٍ بيئي عالمي
- مخرج الأفلام عمرو عابدين يوجه نداءً لوزير الأوقاف حول أهمية صلاة الجمعة - تعرف على التفاصيل
- أردوغان يحذر من أن تصرفات إدارة نتنياهو المتهورة تهدد بإغراق منطقتنا والعالم في كارثة كبيرة
تعليقات