
تداولت بعض الشائعات حول لجوء الفنانة السورية إلى فرنسا بعد سقوط بشار الأسد.
مقال مقترح: ريهام عبد الحكيم تُنظم حفلاً غنائياً في الكويت احتفالاً بإرث بليغ حمدي
صحة شائعة لجوء سلاف فواخرجي إلى فرنسا بعد سقوط الأسد
قدمت سلاف فواخرجي ردًا على هذه الشائعات من خلال حسابها الرسمي على «إكس»، حيث قالت: «أعيش في مصر، مصر الآمنة والجمال والهناء.. التي احتضنتني كما احتضنت كل من جاء إليها.. وقد تأخرت في اتخاذ قرار العيش فيها لسنوات عديدة ولم أعمل بها كما كان من المفترض وكما كانت أمامي كل الخيارات متاحة.. مصر التي تسكن قلبي.. مصر التي تلتجئ إليها القلوب والأسماع والأبصار قبل الأجساد.. مصر التي جئت إليها نجمة من بلدي وقدمت لي ما لم يقدمه بلدي، وكان حب شعبها لي نعمة».
مقال مقترح: بعد مواجهته مع الرقابة.. فيلم استنساخ يعاني من عدم تحقيق 900 ألف جنيه في الإيرادات
وأضافت: «قدمت لي الإمارات العربية المتحدة الإقامة فيها بكل محبة واحترام دون أن أطلبها، لأنها دولة بكل عناصر الدولة وبكل تفاصيلها، تدرك أن نهضة الأمم جزء كبير منها بأيدي الفنانين والمبدعين، وعملت على استقطابهم وقد حصلت على ولاء واحترام جميع من فيها بلا شك، فكانت نعم الوطن».
مقال مقترح: أحمد عزمي: بعد فقدان شقيقه، شعرت بالندم على تباعدي عنه واختارت الهروب من الواقع والاختفاء.
واصلت سلاف حديثها قائلة: «لقد وصلني العديد من الدعوات من شعوبنا العربية، سواء أفراداً أو عائلات أو جهات رسمية لاستضافتي وعائلتي، ولهم جزيل الشكر والامتنان على تقديرهم لنا، ولتاريخي واسمي الذي يصعب على أحد تجاهله، ورغم محاولات البعض ممن لا يتفق معي في الرأي، الأبواب مشرعة والبيوت والقلوب مفتوحة أمامنا في كل مكان.. ولله الحمد.. ويكفيني منهم هذا الحب لأكون فخورة بنفسي وسعيدة.. وما أروع أن يكون لنا في كل بلد عربي بيت وأهل.. حمى الله كل البلاد ومن فيها. ولمن يجتهد في نشر الشائعات واختلاق السيناريوهات التي نتفاجأ بها كل يوم، من بينها أنني أطلب اللجوء إلى فرنسا لأغراض معينة، أقول له: ليس بالإشاعات، ولست من يستخدم اختلافه للانتقام، ومن وممن أنتقم؟ وما نهاية الانتقام إلا الخراب».
مقال مقترح: رامي صبري وزوجته يظهرا علنًا في ‘طائرة جدة’ بعد وفاة حماته يوم السبت
أضافت: «أيها الإخوة، لا يعنيني أن أثبت أنني على حق على حساب بلدي، ولا أعتقد أن الوقت مناسب لنتبارى ولنثبت من كان على خطأ أو صواب في هذه المرحلة الصعبة، فهذا لن يأخذنا إلا إلى هاوية إضافية، ومزيد من التشرذم الذي نحاول إصلاحه إن استطعنا. ورغم كل تلك الأيام ووسط معارك الحياة التي لا تنتهي، ما زلت إنسانًا عاطفيًا، تدفعني مشاعري قبل منطقي، وهذا عيب لي وليس فضيلة. ولمن أشاع ومن ثم وصفني باللاجئة دون أن ألجأ بعد، ليس شتيمة أيها المثقف».
مقال مقترح: سليمان عيد وكريم محمود عبد العزيز: أبرز ثنائي على تيكتوك
اختتمت حديثها قائلة: «اللاجئون هم عائلتي وعائلتك، وما تعرضوا له لا يعيبهم، وإن ضاقت بهم الدنيا ليس ذنبهم. وبدلاً من مساعدتهم على العودة وتهتم بأمرهم وتطلب لهم حياة كريمة في بلدهم، تنتقص منهم ومني لأني أصبحت منهم، وحان دوري. فأعتذر إليهم بالنيابة عنك، لطالما كنا قريبين من جميع الناس داخل وخارج البلاد، وسنستمر في مساعدتهم من عطائه الكريم».
مقال مقترح: أفضل ممثل وممثلة: فيلم الهوى سلطان ينال 4 جوائز في مهرجان جمعية الفيلم
واختتمت: «لم أكن يومًا إلا قلبًا جامعًا.. وسورية حتى النخاع.. شاء من شاء وأبى من أبى.. ولا غنى لي عن بلدي.. إذا لم يكن غدًا.. فما بعده بالتأكيد».
مقال مقترح: موعد عرض مسلسل العتاوله الجديد 2025 الموسم الثاني عبر قناة ام بي سي مصر
_أعيش في مصر، مصر الآمنة البهيّة الهنيّة … التي لطالما احتضنتني كما احتضنت كل من دخل إليها … وتأخرت بقرار العيش فيها لسنين طويلة ولم أعمل بها كما كان من المفترض أن أفعل وكما كانت أمامي كل الخيارات متاحة … مصر التي تسكن قلبي … مصر التي تلجأ إليها القلوب والأسماع والأبصار…
مقال مقترح: بعد أن احتل فيلمه 6 أيام المرتبة الأولى في نسب المشاهدة.. أحمد مالك يوجه كلمة لجمهوره
— Sulaf Fawakherji سُلافْ فواخرجي (@sfawakherji)
مقال مقترح: أنوسة كوتة تبرز معلومات جديدة حول حادث سيرك طنطا من خلال بيان رسمي.. التفاصيل الكاملة
اقرأ أيضًا:
مقال مقترح: صلاح عبدالله وكريم محمود عبدالعزيز والسقا ينهارون بالبكاء خلال جنازة سليمان عيد (بث مباشر)
قد يهمك أيضاً :-
- ما هي قيمة مكافآت العاملين في كنترولات امتحانات الشهادتين الابتدائية والإعدادية الأزهرية؟
- شوبير ينبه لاعبي الأهلي قبل لقاء العودة ضد صن داونز
- وزيرة التخطيط تناقش مع نائب رئيس البنك الأوروبي آثار التطورات الاقتصادية العالمية
- "الأزهر للفتوى": نصوص الميراث ثابتة لا تتغير ولا تحتمل الاجتهاد.. والدعوة لتطبيق "تدين شخصي" تعد تجاوزًا على الشريعة.
- من مصر.. سولاف فواخرجي تُ commemorate عيد القيامة وتوجه دعوة للسلام والمودة (صور)
تعليقات